في عام ٢٠٢٥، يتبنى فندق ألسوس البوتيكي فلسفةً أعمق في الرعاية، تجاه الذات والآخرين والعالم الطبيعي. بتركيزه على التصميم الهادئ والفخامة الناعمة والحضور العاطفي، يُصبح ألسوس مساحةً للاسترخاء والشعور بالدفء والتواصل. في إيثيمو، تستمر الرحلة عبر النكهات الموسمية، والجذور الكريتية، ومتعة المشاركة. تُحدد المنتجات المحلية، والتقنيات البسيطة، واللقاءات الحميمة هويته المتطورة، حيث يروي كل طبق قصة، وتشعر كل طاولة وكأنها منزل.